مجموعة من الأميركيين يحتجون بالقرب من مقر السفير التركي.

ندّدت مجموعة من الشبان الذين تطوعوا سابقاً في وحدات حماية الشعب لمقاتلة تنظيم داعش في سوريا، حيث حملوا صور بعض المتطوعين الأمريكيين بالقرب من السفارة التركية في واشنطن، معبرين عن غضبهم ضد ممارسات الحرس الشخصي لأردوغان الذين قاموا يوم أمس بالاعتداء على متظاهرين منددين بزيارة أردوغان لواشنطن.

ويذكر أنّه في ربيع العام المنصرم، قام الحرس الخاص المكلف بحماية الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالاشتباك مع نشطاء وصحفيين خارج معهد بروكنغز الأمريكي حيث ألقى أردوغان كلمة.

قد يعجبك ايضا