طوى عام ألفين وواحدٍ وعشرين آخرَ أوراقه في لبنان على استعصاءٍ سياسيٍّ وسقوطٍ حرٍّ مستمرّ دون أيّة حلولٍ تلوح في الأُفق.
حيث كان غياب السلطة التنفيذية السمةَ العامّة مع تعطيل انعقاد جلسات حكومة نجيب ميقاتي، كما تعمَّق الانهيار الاقتصادي مع تفلُّت سعر صرف الدولار إلى مستوياتٍ قياسيّة. حصاد عام ألفين وواحدٍ وعشرين
إعداد : ليال خروبي