في بروكسل، تزايدت نبرة التكهنات حول مدى قدرة فرنسا على معالجة التحديات الداخلية والعالمية خلال النصف الأول من العام 2022, فيما توجهت الأنظار إلى الدور المرتقب للمحور الفرنسي الألماني الذي يرجّح بأنه سيتعامل مع تدخلات النظام التركي ودولٍ أخرى في المنطقة على أنها تحدياتٌ ينبغي مواجهتها بجدية أكثر..
إعداد: كريم باقستاني