العلاقات التركية الإسرائيلية في تدهور بعد تصريحات أردوغان ضد السياسة الإسرائيلية
واصلت الصحافة الإسرائيلية تغطيتها للتوتر الإسرائيلي التركي، عقب التصريحات الأخيرة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان ضد سياسة إسرائيل في الحرم القدسي، وقانون حظر الأذان.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن القنصل الإسرائيلي السابق في تركيا إيلي شاكيد قوله إن تل أبيب مطالبة بعدم الانجرار إلى أزمة في العلاقات مع أنقرة عقب تصريحات أردوغان.
وأضاف شاكيد أن أردوغان يواصل إنتاج المزيد من المفاجآت بين حين وآخر، ويسعى لتحقيق شعبية جماهيرية في العالم الإسلامي، وعلى رأسه الشارع التركي، من خلال مواصلة الهجوم على إسرائيل.
ankara escort
çankaya escort
ankara escort
çankaya escort
escort ankara
çankaya escort
escort bayan çankaya
istanbul rus escort
eryaman escort
escort bayan ankara
ankara escort
kızılay escort
istanbul escort
ankara escort
ankara rus escort
escort çankaya
ankara escort bayan
istanbul rus Escort
atasehir Escort
beylikduzu Escort
Ankara Escort
malatya Escort
kuşadası Escort
gaziantep Escort
izmir Escort
وفي مقال له بصحيفة “إسرائيل اليوم” قال المستشرق الإسرائيلي آيال زيسر إنه بعد فترة طويلة من الهدوء نجحت تل أبيب وأنقرة فيها بـ “إنعاش علاقاتهما في مجال الاقتصاد والسياحة” وعاد أردوغان بتصريحات جديدة منفعلة لم تفاجئ صنّاع القرار في إسرائيل.
وأضاف أنّه منذ توقيع اتفاق المصالحة بين الطرفين في يونيو/حزيران 2016، واصل أردوغان التزامه بالمصالح الفلسطينية ومعاداته لإسرائيل، واستمر يبحث عن المواجهة معها لاعتبارات داخلية، وتعزيز مكانته بالعالم العربي، ورغبته بأن يصبح سلطاناً في الشرق الأوسط، واعتباره إسرائيل الجسر الذي سيدوس عليه للتقرب من العالم العربي.
وخلص إلى القول: “إنَّ عاصفة التوتر الحالية ستمرّ، لكن طالما بقي أردوغان رئيساً، فإن العلاقة التركية الإسرائيلية ستشهد عواصف من هذا النوع بين حين وآخر”.